x

ابحث معنا

الجمعة، 18 يناير 2013

«ألتراس المصري»: لماذا لم يتم الحشد للقصاص من المجلس العسكري في مجزرة بورسعيد؟


مدونه ممنوع من الحب تحتوي علي افلام (اجنبي. هندي  عربي) /  مسلسلات ( عربيه. تركيه.كوريه.لبنانيه) /  مصارعه (رجالي .حريمي) /  كليبات (مصريه .اجنبيه) / العاب /  برامج تلفزيونيه / مشاهده مباريات مباشر
صورة مجمعة لأعضاء المجلس الأعلى  للقوات المسلحة، من اليمين: إسماعيل عتمان؛ مدير ادارة الشئون المعنوية، محسن الفنجري؛ مساعد وزير الدفاع، المشير محمد حسين طنطاوي؛ القائد العام للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، الفريق سامي عنان؛ رئيس‮ ‬أركان حرب القوات المسلحة ونائب رئيس المجلس الأعلي، ممدوح شاهين؛ مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية. تقوم جريدة المصري اليوم في إطار دورها الاجتماعي بمبادرة جديدة تتضمن نشر رسائل القراء إلى المجلس العسكري.
وصفت رابطة مشجعي النادي المصري البورسعيدي «ألتراس المصري» القوى السياسية بأنها «صاحبة أغراض»، وتساءلت «لماذا لم يتم الحشد للمطالبة بمحاكمة المجلس العسكري؟».
وقالت «ألتراس المصري» في بيان على صفحتها على «فيس بوك»، الجمعة: «لتسقط الثورة وليسقط الميدان في اليوم الذي أهينت فيه بورسعيد، تحت رعاية بعض القوى السياسية ... صاحبة الأغراض السياسية».
وأضافت: «هنستمر ضد الباطل وحتى ظهور العدالة والميدان الملاكي بتاع حضرتك هيحفزنا أكثر على الصمود ضد الظلم والإهانة».
وتابعت «جرين ديفلز»: «بالنسبة لإهانة بلدي وأهلها أحب أقولك إن بورسعيد حائط الصد طوال عمرها ضد الاحتلال، ومات أجدادنا علشان أبوك يعيش ويخلفك تشتم فيها وفي أهلها، يا ثورى يا فاشل بورسعيد 56 تاريخ كبير عليكم».
وتساءلت:«لو كنتم فعلا تطالبون بالقصاص فأين المطالب بالقصاص من المجلس العسكري الذي تقولون عنه دوما إنه من دبر المؤامرة، لماذا لم يتم الحشد للمطالبة بالقصاص من المجلس العسكري».
وواصل هجومه على المطالبين بالقصاص من المتهمين في قضية مذبحة بورسعيد، قائلاً: «أنتم تتاجرون بدماء أصحابكم وبتلعبوا على وتر إنكم من أتباع الثورة والثوار وأن المجلس العسكري هو من دبر المؤامرة، وفي النهاية ينتهي بكم العار بسب مدينة بأكملها وتريدون القصاص من شباب مظلوم وترك المجلس العسكري».
واختتم بيانه قائلاً: «أنتم فعلا الثوار ومن الثورة علشان كدة الثورة فشلت لأن فيها أمثالكم من الجهلة أصحاب التفاخر بأنهم من معشر الثورة واستغلالها فى المهاترات ونسبوا الثورة لأنفسهم وتريدون المجد الشخصى على المجد الوطنى».

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق