عدنا إلى سيارتنا على الشاطيء وأدرت السيارة. بدأ المطر وأصبح الجو بارد جداً في داخل السيارة. ومن ثم أوقفت السيارة ووضعت يدي على بنطالها قريباً من كسها وطلبت منها أن تقلع بنطالها. أطاعتني. وأنا وضعت يدي في داخل كيلوتها وحسست على كسها الذي كان مبلل قليلاً ووضعت أصبعي في داخل فتحتها وهي بدأت تتأوه. ومن ثم قلعتها التي شيرت بالكامل. وبدأت أقبل والحس نهديها بينما كانت يدي في داخلها. ومن ثم طلبت مني أن أقلع بنطالي وأن قلعته وكيلوتي أيضاً. وهي أنحنت وبدأت تمص قضيبي. شعرت بالسخونة فعلاً داخل فمها. وهي كانت تقوم بالأمر بطريقة جيدة جداً. ومن ثم توقفت وصعدت فوقي. أرجعت كرسي إل الخلف وفردته بقدر ما أستطيع. ومن ثم هي جلست علي وأمسكت يدي ووضعت كسها على قضيبي. قلت لها أنني سأرتدي الواقي الذكري لكنها أومأت بلا. قبلتني وأدخلت قضيبي في داخل كسها. في البداية كانت تصعد وتهبط على قضيبي ببطء جداً ثم أمسكتها أنا من وسطها وعضضت حلمتها ما جعلها تطلق تأوهة خفيفة وبدأت تتحرك بسعرة. كنت مستمتع بنهديها وووجها طيلة هذا الوقت. بدأنا نحن الأثنين نتأوه وأنا كنت على وشك القذف لذلك دفعتها بعيداً وقذفت على فخذيها وعلى بطنها. وهي لحست مني وزحفت إلى الكرسي الخلفي. رأيتها تستلقي عارية تماماص في سيارتي وتحققت من الخارج ولم أرى أحد لذلك قذفت إلى الخلف معها ووسعت ساقيها. ووضعت رأسي عللى كسها وبدأت الحسه. وم ثم وضعت يدي على بظرها وفركته وهي وضعت يديها على رأسي وجعلتني أفركه أكثر. كنت الحها بكا شغف وأفرك بظرها. وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداص. وأنا ظللت الحسها حتى قذفت هي في النهاية على الشاطيء.